ابحث في بنك الفتاوى
ابحث في:
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
المقالات
الفيديوهات
الصوتيات
أن أسامة قال للنبي صلى الله عليه وسلم: "ولم أرك تصوم في شهر ما تصوم في شعبان؟ قال: ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين عز وجل فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم
"
العقيدة الإسلامية
الإيمان بالله تعالى
الإيمان بالملائكة
الإيمان بالكتب
الإيمان بالرسل
الإيمان باليوم الآخر
الإيمان بالقضاء والقدر
مذاهب وفرق
القرآن والسنة
السيرة النبوية
الآداب والأخلاق
الأذكار والأدعية
فقه العبادات
أحكام الجنائز
الحج
الزكاة
الصلاة
أصحاب الأعذار
الجمع والقصر
صلاة العيد
الصوم
الطهارة
التيمم
الغسل
الوضوء
المسح
فقه المعاملات
البيوع
بيع التقسيط
الأطعمة والأشربة والصيد
الأطعمة والأشربة
الصيد وأحكام الحيوان
الأضحية والعقيقة
الأيمان والنذور
فقه المواريث
فقه الأسرة المسلمة
الخطبة
الخلع
الزواج
الطلاق
فقه الجنايات
أحكام السجين
العقوبات والحدود
الأقضية والشهادات
فقه المناسبات والشهور
الإسلامية
محرم
صفر
ربيع اول
ربيع آخر
جمادى الأولى
جمادى الآخرة
رجب
شعبان
رمضان
شوال
ذو القعدة
ذو الحجة
غير الإسلامية
ما يسمى عيد الأم
ما يسمى عيد الحب
فقه اللهو
المسابقات والرياضة
الآلات الموسيقية والغناء
قضايا طبية
قضايا معاصرة
أحكام المرأة
الإجهاض
الحمل
الحيض والنفاس
زينة المرأة
اللباس والزينة
الدعوة ووسائلها
الفضائل والتراجم
فتاوى مقدسية
فتاوى أسئلة الهاتف
اصدارات المجلس
خطب منبرية
دورات فقهية
تعلم الفقه وأنت في بيتك (الصلاة)
تعلم الفقه وأنت في بيتك (الطهارة)
فعاليات المجلس
حملة فقهية للتحذير من الربا وبيع الشيكات
حملة فقهية بخصوص أحكام الصيام والزكاة
ظاهرة فسخ الخطبة من منظور شرعي واجتماعي
مقالات عامة
بيانات المجلس
مؤتمرات وندوات فقهية
التبيان في مسائل الحلال والحرام
القرآن الكريم
تعلم الفقه وأنت في بيتك
فتاوى الأضاحي
فتاوى الحج والعمرة
فتاوى الزكاة
فتاوى الصيام
فتاوى العيد
فقه الشافعية
مؤتمرات وندوات فقهية
مواعظ وخطب
الشمائل المحمدية
عن مالك بن دينار ، أن عمر بن الخطاب ، رضوان الله عليه قال : « من قل حياؤه قل ورعه (1) ، ومن قل ورعه مات قلبه » __________ (1) الورع : في الأصْل : الكَفُّ عن المَحارِم والتَّحَرُّج مِنْه، ثم اسْتُعِير للكفّ عن المُباح والحلال .
ما أجر المرابط في المسجد الأقصى وبالذات في الأيام التي يسوء فيها وجه المسجد الأقصى من قبل المعتدين ؟
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عزوجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي , وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا , يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم , يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم , يا عبادي كلكم عارٍ إلا من كسوته فاستكسوني أكسكم , يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم , يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني, يا عبادي , لو أن أولكم و آخركم, وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً , يا عبادي لو أن أولكم و آخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك في ملكي شيئاً , يا عبادي لو أن أولكم و آخركم وإنسكم وجنكم قاموا على صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر , يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ). رواه مسلم
ا
◄
/📌 " حكم التباعد بين المصلين في هذه المرحلة في المساجد "
📌 " حكم التباعد بين المصلين في هذه المرحلة في المساجد "
تاريخ:
31/3/21
عدد المشاهدات:
1711
رقم الفتوى:
1208
" حكم التباعد بين المصلين في هذه المرحلة في المساجد "
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على سيدنا محمّد المبعوث رحمة للعالمين ؛ وبعد :
الأئمة والأهل الكرام
سبق وأصدر المجلس الإسلامي للإفتاء فتوى بجواز التّباعد بين المصلّين أثناء الصّلاة وذلك بسبب خشية العدوى نظراً لانتشار وباء كورونا .
خصوصاً وأنّ التّراص بين المصلين سنة وليس بشرط لصحة الصّلاة ولا ركن باتفاق المذاهب الأربعة ؛ والتباعد مكروه وقد اتفق الفقهاء أنّ الكراهة تنتفي لأدنى حاجة .
ونظراً ولله الحمد من خروج بلداتنا العربية في الدّاخل الفلسطيني( 48 ) من الإشارة الحمراء وذلك كلّه بفضل الله تعالى ثمّ بوعي والتزام الأهالي وارتفاع نسبة التطعيمات فإنّ اللّجنة الطّبية المنبثقة عن المجلس الإفتاء ترى أنّ التباعد في هذه المرحلة يمكن الاستغناء عنه إلاّ أنّ اللّجنة الطّبية تؤكّد على ضرورة وأهمية لبس الكمامة أثناء الصّلاة في حالة عدم التّباعد من باب الإحتياط وننصح بتجنب المصافحة والمحافظة على التّعقيم .
كما أنّه يجوز بلا كراهة لمن لديه ضعف مناعة بسبب مرض أو كبر سنٍّ أو يخشى على نفسه المرض أن يأخذ برخصة التّباعد .
مع التّأكيد أنّ المصاب بالكورونا أو الملزم طبياً بالحجر الصّحي فإنّه ليس له الحضور إلى المسجد بل يجب عليه التزام الحجر .
ملاحظة هامة : هذه الفتوى خاصة لأهلنا في الدّاخل الفلسطيني ( 48 ) وأمّا باقي البلاد فإنّه يجب عليهم التزام قرارات دور الإفتاء والتّعليمات الطّبية في بلادهم .
والله تعالى أعلم
المجلس الإسلامي للإفتاء في الدّاخل الفلسطيني ( 48 )
عنهم : أ . د . مشهور فوّاز رئيس المجلس
الثّلاثاء 16 شعبان 1442 ه / 30.3.2021 م
تصميم وبرمجة